ماهي آلية لنقل الطلاب المشتبه بإصابتهم للمراكز الصحية

ماهي آلية لنقل الطلاب المشتبه بإصابتهم للمراكز الصحية؟ سوف نتعرف على ماهي آلية لنقل الطلاب المشتبه بإصابتهم للمراكز الصحية في الأسطر القليلة القادمة لكن وفي البداية يجب الإشارة إلى أن وزارة الصحة السعودية أطلقت حملة خد خطوة لتحفيز المواطنين على أخذ لقاح كورونا وتوعية الناس بمدى أهمية اللقاح لمواكبة العام الدراسي الجديد، ومِن الجدير بالذكر أن الوزارة خصصت غرف عزل تحسباً في حالة إكتشاف أي حالات إشتباه بين الطلاب.

تعرف على

رابط مدرستي الالكترونية تسجيل الدخول 1442 للتعليم عن بعد

تعرف ماهي آلية لنقل الطلاب المشتبه بإصابتهم للمراكز الصحية

تعرف ماهي آلية لنقل الطلاب المشتبه بإصابتهم للمراكز الصحية
تعرف ماهي آلية لنقل الطلاب المشتبه بإصابتهم للمراكز الصحية

أصدرت هيئة الصحة العامة في المملكة عدد مِن الأدلة الإرشادية الوقائية للتعامل داخل المدارس في ظل جائحة كورونا التي يمر بها العالم، كما قامت بعمل كافة التجهيزات الأساسية في المدارس حيث خصصت غرفة في كل مبنى  تعليمي للعزل وتوفير كافة مستلزمات الوقاية، وقد أشارة  الهيئة إلى أن الأسرة تلعب دور مهم بل وحيوي في إكتشاف ما إذا كان الطالب سبق له مخالطة أحد المصابين أو بالفعل عليه أياً مِن اعراض الإصابة، ولابد على الأهالي في هذه الحالة مِن منع أبنائهم مِن الذهاب إلى المدرسة.

وإن كان إكتشاف الحالة داخل حرم المدرسة فإنه وفي هذه الحالة لابد مِن نقل الحالة إلى غرفة العزل التي سبق ذكرها وإبلاغ الأهل بضرورة إستلام الطالب أو الطالبة للعزل المنزلي إلا إذا كانت الحالة تحتاج للنقل إلى أحد المراكز الصحية فإنه وفي هذه الحالة يتم توصيل الحالة إلى أقرب مركز صحي مع إخطار الأهل بالطبع.

برنامج اللياقة

وفيما يخص الأطفال المصابين بأحد الأمراض المزمنة فإنه لابد لأهاليهم وزويهم مِن الإستفادة مِن برنامج اللياقة حيث أن هذا البرنامج يُساعد على تحسين الصحة العامة وليس فقط خلال الجائحة، فالبرنامج عبارة عن مجموعة مِن الفحوصات الطبية التي يتم إجراؤها للطلاب لمعرفة ما إذا كان الطالب قادر على الإنتظام طوال العام الدراسي دون مواجهة أي مشكلات صحية، بالإضافة  إلى الإكتشاف المبكر لما إذا كان الطالب يُعاني مِن أي أمراض خطيرة أو معدية لإتخاذ الإجراءات اللازمة.

مناعة الجماعة

مناعة الجماعة
مناعة الجماعة

طبقاً للدكتورة رجاء الردادي إستشارية الطب الوقائي والصحة وباحثة علم  الوبائيات فإنه وطبقاً للدراسات العلمية التي تم إجراءها وجد أنه وبالمقارنة بين العام الماضي والعام الحالي فإن إستشعار المجتمع للخطر أصبح أعلى وبشكل ملحوظ مما جعل كثيراً مِن الجهات تطمح للوصول إلى مرحلة المناعة الجماعية للعودة إلى الحياة العادية مرة أخرى، وهو ما تطمح له أيضاً حملة خذ خطوة التي أطلقتها الوزارة.